تتعرض يوميا اللافتات التي تحدد السرعة القصوى للمركبات على مستوى الطريق السيار شرق ـ غرب وخاصة على مستوى ولاية البليدة للسرقة.
ورغم تقارير مصالح الدرك الوطني التي قامت بإرسالها إلى مديرية النقل ومديرية الأشغال العمومية إلا أنهما لم يثبتا لافتات جديدة أخرى تعوض المسروقة.
الأمر الذي يدفع السائقين إلى رفض تسديد المخالفات التي يحررها رجال الدرك الوطني أثناء وضع الرادار على مستوى الطريق وخاصة عند تجاوز السائقين السرعة المحددة.
وقد كشف أحد عناصر الدرك المختصين في وضع الرادار لـ"البلاد" أن اللافتات تتعرض للسرقة ليلا إذ يرجح المحققون أن الذين يقومون بسرقتها هم السائقون الذين تسحب منهم رخص السياقة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire